معلومات خطيرة عن الفورمات

عندما تقوم بالفورمات فغالبا تقوم بعمل الفورمات على
C الدرایف الذي یحمل النظام وعلى سبیل المثال ھو الدرایف
Format C عندما تكتب
فانك تقوم بعمل فورمات عادي یتم فیھ كتابة جداول مواقع الملفات وھذا یتم لمرة
واحدة فقط (المفروض طبعا) وھي المرة الاولى التي یتم فیھا تقسیم الھارد وھي بلا شك
تؤثر على الھارد اذا استخدمت مرات عدیدة
اما مفاتیج الفورما فاذكر منھا
format C:/S
وھي لعمل فورمات للدرایف سي مع نقل ملفات النظام الاساسیة واللا
زمة لجعل الدرایف قابلا للاقلاع وھي ملفات
command.com
io.sys
msdos.sys
اما المفتاح الثاني فھو :
Format
C:/q
اي فورمات سریع وھذا ھو اسھل وافضل انواع الفورمات واخفھا ضررا على الاطلاق quick تعني q وھنا
ویعتبر بمثابة حذف
الملفات من على الھارد بسرعة كبیرة ، وانا شخصیا وعن تجربة لا اعتبر لھ اي اضرار
نھائیا ولسبب بسیط ھو انني اشببھھ بعملیة مسح الملفات من على الھارد التي نقوم بھا
من داخل الویندوز ، فنحن نقوم بانشاء العدید من الملفات ذات الاحجام الكبیرة ونقوم
بحذفھا من على الھارد اما بالفورمات السریع فالحذف یكون اسرع وایسر وھذه وجھة نظري
Format C:/U: اما الفتاحین
بمعنى انھ لا یتم ، unconditional فھذا النوع من الفورمات ھو فورمات
الاحتفاظ باي معلومات كانت موجودة على الھارد من قبل ، اي مسح جمیع المعلومات وعدم
استرجاعھا وھذا نلجا الیھ في حالة وجود فیروسات خطیرة على الھارد وھو خطیر جدا على
الھارد
Format C:/C
وھذا اخطر انواع الفورمات
على الاطلاق ولا نلجا الیھ الا في حالة وفاة الھارد لا سمح الله .. بمعنى ان ھذا
وھي تماما تشبھ ذلك البرنامج ، Low Level Format المفتاح یشبھ الى حد كبیر عملیة
الذي طرح بالمنتدى ھنا من فتره وھو برنامج لاعادة الھارد دیسك المیت الى الحیاة ،
للھارد ، وھذه Low level format وھو في الواقع اداة لشركة ما********تور الشھیرة لعمل
العملیة لا نلجا الیھا الا عند الیاس من الھارد وعندما یكون قرارنا الاخیر فیھ ھو
القائھ بسلة المھملات ، عندھا نلجا لھذا النوع من الفورمات
اخیرا ، الھید (الابرة) الخاصة بالقراءة
والكتابة بالھارد لا تقوم بالحفر وانما ھي ملف یمر بھ تیار كھربي مولدا مجالا
مغناطیسیا یغیر من مغناطیسیة الاقراص الصلبة بالھارد ولا یحفر اطلاقا .. ارجو ان
اكون قد اوضحت لك اھمیة وخطورة الفورمات ، وما ھو
النوع الذي یمكن استخدامھ وما لا یجب حتى مجرد التفكیر فیھ

لا يسمح بالنقل دون ذكر المصدر